تاخر احد الطلاب عن المحاضره التي تبدا الساعه 8 ص اكثر من 20 دقيقه وعندما سالته عن سبب تاخره قال بكل ثقه وفخر " امس خزنت وسهرت واليوم قمت متاخر". و كانه امضى ليلته في عمل عظيم مثل قيام الليل او مؤانسه مريض. فما كان مني الا ان اعذره لانه لم يرئ من مجتمعه حتى اساتذته في الجامعه الا كل التقديس والاجلال للقات..فمتى سنرئ هذه العاده بعين الاستحقار و الاستنكار لا بعين الفخر؟
المصدر
0 التعليقات :
إرسال تعليق